الأحد، 28 أبريل 2013

غرائب الزوجات بالصور!!!!


بدلاً من أن يتناولا قطة من الكعكة أو الحلوى في حفل الزفاف، قرر هذان الزوجان أن يلعقا الثلج سويًّا في حفل زفافهما!! فبياض الثلج هو بساط زفافها المختار.. لكن الخوف كل الخوف من الإصابة بالزكام في بداية الحياة الزوجية!!


بدلاً من سيارة الزفاف البيضاء الفارهة التي يطمح بها كل زوجين قرر هذان الزوجان استبدالها بدبابة لكن الجميل والمميز بها أنها بيضاء لتتماشى مع أجواء الزفاف المبهجة، ولون فستان العروس؟




يطير العشاق فرحًا وسعادة بتواجدهما سويًّا.. هذا ما قرر أن يفعله هذان العروسان.. فما أروع التحليق بفستان الزفاف وبدلة العرس، ومن الجميل أنه لم يشاركهما أحد في هذه المغامرة سوى باقة الورد!!




يطير العشاق فرحًا وسعادة بتواجدهما سويًّا.. هذا ما قرر أن يفعله هذان العروسان.. فما أروع التحليق بفستان الزفاف وبدلة العرس، ومن الجميل أنه لم يشاركهما أحد في هذه المغامرة سوى باقة الورد!!



رغبة في "بناء" عش زوجية سعيد قرر هذان الزوجان أن يكون موكب زفافها مجموعة من الجرارات التي وقفا على إحداها


في مغارة أشبه بمناجم الذهب، وبعيدًا عن أجواء الفنادق المترفة قرر هذان العروسان إقامة حفل زفافها في حضن الكهف على ضوء الشموع في جو رومانسي فريد بعيدًا عن الصخب.






الحب من الأعماق يتضح جليًّا في صور هذا الزفاف... الذي لم يشأ أصحابه إقامته في أي مكان على سطح المعمورة، وفضلا الاحتفال به تحت سطح البحر، ربما ليصبح حبهما عميقًا أبد الدهر، وربما ليشهد عالم البحار بما فيه من أسماك وشعب مرجانية وكائنات أخرى على زفافهما دون غيرها!!




معاصرة للأحداث السياسية والمدنية قرر هذان العروسان أن يسيرا في وسط البلدة بلباس الزفاف.. ليكون زفافهما من قلب الحدث من دون انتقاء لروعة المكان أو ملائمة الزفاف، فهما عروسان رغم كل الأحداث!

حلم الحصان الأبيض.. ذاك الحلم العالمي الذي يكاد يكون قد راود جميع الفتيات حول العالم.. لكن هل فكرت يومًا في تحقيقه!! وأن تقودي حصانًا أبيض ليلة زفافك تطلين به على محبيك وضيوفك؟


ألبسها خاتم الزفاف قبيل لحظات من انطلاق "قطار الموت" في إحدى مدن الألعاب الترفيهية!! هذان الزوجان بلاشك أرادا إضافة ملامح الرعب والإثارة على وجهيهما إضافة لابتسامتهما!! فبعيدًا عن الأجواء الرسمية في الفنادق والقاعات قررا أن يشاركهما فرحتهما بهذا اليوم رواد المدينة الترفيهية





أجمل صوره هذي




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق