الاثنين، 19 يناير 2015

هدمنآ بيوتنآ بأيدينا

هدمنآ بيوتنآ بأيدينا


 زمآن~~~~

گآن لنآ خصوصيه فيِ حيآتنآ

وكنآ نتمتع بحيآتنآ فيِ بيوتنآ لآ أحد يعلم مآ في دآخل بيوتنآ نضحگ نلعب مع أفرآد أسرتنا ونلبس ونأكل مآ نشاء نجتمع فيِ مجلس وآحد تغلب علينا الجو الأسري 
لأحد ينظر لنا من فتحآت الأبوآب ولآ يضع أذنه ليسمعنا. يلعبون الأطفآل مع بعضهم
والأمهآت يحافظً على الإذكار صباح ومساء في بيوتهن ليحفظوا الكل من الشياطين . الجميع گان سعيداً لآ أحد يحسدك ولآ أحد ينتقدك فيِ بيتك تحيط بيننآ أربع حوائط تستر عيوبنآ ولأ أحد يحسدنا ولآ أحد يفسد علينا أجوائنا
أمآ الأن فقدنآ گل شي أصبحنآ نعرض كل كبيِره وصغيره فيِ حيآتنا على تطبيقآت التوآصل الأجتماعي نتبآها بأطفالنا وبأكلنا وبلبسنا بكل شيء حتى أصبحت بيوتنآ مكشوفه لكل وآحد من القلوب المريضه بالحسد و الضغينه وتناسينا هنآك شريحه لآ تجد الأكل الباس نريهم كل شي يتمنونه ولآ يجدونه وأصبحت أيدينا تشح بالصدقآت عليهم
أصبح الجميع لآ ينظر فقط في مآ تملك أصبح البعض ينظر في صحتك وصحت أبنآئك و أفرآد أسرتك . 
ومن هنآ الصبحت الأمرآض تتزآحم علينا و أصبح المآل يتنآقص و ظهرت المشآكل تطفوا على السطح بسبب سخآفه لأجل الجميع ينظر هآ أنا أملك ، 
الحسد قتل كل شي في حيآتنا وهذا بصنع أيدينا .
لم نتعلم من أخطآئنا بل نزيد النار حطباً
كل مآ خرج برنآمج جديد لنضيف إليه أسرآر حياتنا.
أجعل لك وقفه أن توقف نزيف خصوصيآت بيتك.
من صنع هذه التطبيقآت لا يري بك خيرا لأن الغرب لآ يعلم مآفي داخل بيوت المسلمين .
حافظ على سريه بيتك لأن الشيطآن كان وآحدا أم الأن أصبح مجموعه ترى وتعيش حيآتك بسبب نشر يوميآتك الخآصه
أجعل تلك التطبيقآت سبب سعآدتك أنشر مآيرضي الله ، لربما شيء بسيط تهدي غيرك لسراط المستقيم. 
توخى الحذر !! 
ليس كل شخص عنده جهآز عنده قوت يومه لربمآ تزهد نفسه في شي عندك وتصيبك الحسد .
الله يحفظنآ ويحفظ جميع المسلمين.
الكاتب / عبدالمحسن المحمود

السبت، 17 يناير 2015

طريقة طبخ سمك بالفرن مع صلصة البستو الإيطالية : طبخات سهلة بالصور

طريقة طبخ سمك بالفرن مع صلصة البستو الإيطالية : طبخات سهلة بالصور

صلصة البستو هى صلصة إيطالية تُستخدم كطبق مقبّلات أو كطبقة لتزيين البيتزا أو المعكرونة أو لعمل أطباق الخضار والدجاج وغيرها. واستخدامها في طبقنا اليوم مع فيليه السمك يضفي طعمًا متميّزًا ونكهة شهية، ويقدَّم مع الأرز الممزوج برب البندورة .

مدة التحضير 30 دقيقة وتقدَّم لأربعة أشخاص.

المكوّنات:
ليتر ماء 
300غ كريما طازجة 
80غ بستو
4 قطع فيليه سمك 
200غ حليب بودرة
70غ طحين
90غ زبدة 
500 غ أرز
ملعقة رب البندورة 
رشة جوزة الطيب
60غ زيت نباتي
رشة ملح
رشة بهار

طريقة التحضير:
اغلي الماء على النار ثم أضيفي الحليب البودرة والكريما الطازجة ثم أضيفي الطحين والزبدة وامزجيها على نار خفيفة ليشتدّ قليلًا . 
رشّي جوزة الطيب وعدّلي بالملح والبهار. 
بعد انتهاء الغليان أضيفي صلصة البستو وحركي لمدة دقيقتين. 
اشوي فيليه السمك في الفرن على حرارة 120 درجة لمدة 12 دقيقة. 
انقعي الأرز ثم اغسليه جيدًا.
ضعي الزيت والزبدة في مقلاة وأضيفي الأرز مع ليتر من الماء والملح واتركيه لكي يستوي.
قبل الانتهاء بـ5 دقائق أضيفي ملعقة رب البندورة ليصبح لونه أحمر.
اسكبي في الطبق.


السبت، 3 يناير 2015

قصة نجاح "ملك جبنة الموزاريلا" و عائلته

قصة نجاح "ملك جبنة الموزاريلا" و عائلته






بعد نهاية الحرب العالمية الثانية , بدأ الأب الإيطالي جيسبي سابوتو (Giuseppe Saputo) يبحث عن مكان أفضل للعيش له و لعائلة المكونة من ثمانية أطفال بجانب زوجته ماريا . كان جيسبي يسكن في قرية صغيرة تدعى Montelepre بالقرب من مدينة باليرمو الإيطالية . و كان ماهراً في صناعة الجبن . بدأت أنظار هذا الأب تتجه إلى أمريكا العيش في أمريكا الشمالية . و بعد مقارنة بسيطة اتخذ القرار بالهجرة إلى كندا زعماً منه بأنها أفضل حالاً من أمريكاً و أكثر فرصاً للعمل و أنسب له و لعائلته .

و في عام 1950 , ركب جيسبي و ابنه الأكبر فرانك السفينة مع بعض المهاجرين الإيطاليين , قاطعاً المحيط الأطلنطي , و متوجهاً إلى مدينة مونتريال في المقاطعة الفرنسية كيبيك من كندا , و التي تسكنها بعض الجالية الإيطالية . اشتغل جيسبي و ابنه كعاملين و انشغلا في جمع المال القليل تحضيراً لقدوم بقية العائلة في عام1952 . و ما أن وصلت هذه العائلة الكبيرة , إلا و اضطروا جميعاً للعمل بأي مهنة ليجمعوا منها ما يضعوه على طاولة الطعام في نهاية يومهم .

مرت سنتين منذ وصول العائلة المهاجرة , و ظروف الحياة و العمل في مونتريال لم تكن بأسهل من حياتهم في أريافهم الإيطالية . كما أن جيسبي كان قد تقدم به العمر و ساءت عليه الظروف . فبدلاً من كونه أستاذاً في صناعة الجين , أصبح عاملاً يواجه قرس الشتاء الطويل و الظروف المناخية الصعبة في كندا .

هنا خرج الابن الايجابي لينو (Lino) -الابن الرابع- و قام بجمع بعض المال من عمله ليحفظ به ماء وجه أبيه , و كان عمره 19 عاماً فقط . و في سبتمبر من عام1954 , قام لينو باستئجار محل صغير في وسط مدينة مونتريال بمساحة (3×3.6 متر) دون أن يخبر والده . ثم قام بشراء بعض الأدوات المستخدمة في صناعة الجبن و دراجة من ماله الذي ادخره و الذي كان يبلغ500 دولار فقط .



أبلغ الابن أباه عن المحل الذي استأجره و الإدوات التي اشتراها , فغضب الأب عليه غضباً كبيراً على تصرفه الأهوج . ثم بعد نقاش و اقناع , وافق الأب على خوض التجربة . بدأ الأب و زوجته بصناعة جبن الموزاريلا يدوياً و كان ينتج يومياً 10 كيلوجرامات . و كان الابن لينو يقوم بتوزيعها على سكان الحي الإيطالي الذي يسكنونه بدراجته . كان الجبن لذيذاً و ذو جودة عالية جداً , و أحبه جميع سكان الحي و أصبح الطلب عليه كبيراً , فهو بجانب جودته يذكرهم بمدنهم الإيطالية التي قدموا منها .

و بعد 3 أشهر فقط , استطاع لينو و والده أن يجمعوا مبلغاً لشراء شاحنة صغيرة للتوزيع و توصيل الطلبات . ثم ازداد الطلب و توسع الانتاج تدريجياً حتى اضطروا للانتقال إلى مكان أكبر و شراء بعض الماكينات لتصنيع كميات أكبر من الجبن , بعد 3 سنوات فقط من بداية تجارتهم . و كان جيسبي يدفع كل شيء نقداً , لأنه كان يخشى من الاستديان أو الشراكة مع أحد , خوفاً من فقد السيطرة . و كان اسم المحل Saputo على مسمى عائلتهم .


في نهاية الخمسينات الميلادية , انتشرت البيتزا عالمياً ولم تعد مقصورة على الإيطاليين . بل أصبحت أكلة محببة للكثير من شعوب العالم  و انتشرت بشكل كبير في أوروبا و أمريكا الشمالية . مما زاد الطلب على جبن الموزاريلا لكونه أحد المكونات الرئيسية في البيتزا . هذا التغيّر ساعد جيسبي و لينو على التوسع و الانتشار أكثر , و لم يقتصر طلب جبنة الموزاريلا مقصوراً على الحي الإيطالي في مونتريال فقط . فبدأ لينو و والده بزيادة الانتاج تدريجياً خلال الستينيات الميلادية , و توزيع جبن الموزاريلا في المدن الأخرى من مقاطعة كيبيك و كذلك في ولاية أونتاريو .

حان لأستاذ الجبن أن يترجل , بعد 15 عاماً قضاها في صناعة جبن الموزاريلا اللذيذ , و ترك لابنه لينووصيتان: أن يحافظ على جودة منتجه , و أن لا يتوسع إلا من ماله الذي جمعه من مبيعاته و ليس بالاستديان أو الشراكة مع أحد حتى لا يخسر قوة التحكم في شركته . و انتقلت إدارة الشركة بكل سلاسة للينو , لأنه صاحب الفكرة و منفذها مع والده .

لينو ابن الثالثة و الأربعين كان داهية من الدواهي في عالم التجارة و صاحب رؤية ثاقبة اكتسبها من ممارسة الحياة العملية . وضع لينو خطة التوسع في مرحلة السبيعنات بشراء مصانع الجبن في منطقته و الانتقال من شركة تصنيع جبن إلى شركة تصنيع الألبان و مشتقاتها . ثم ساعده أخيه الأصغر جون لينشأ شركة توزيع محلية لتقوم يتوزيع منتجات شركة Saputo . و في خلال سنوات قليلة , تزيد Saputo إنتاجها من جبن المزاريلا لتصبح المسؤولة عن 1/3 الإنتاج المحلي على مستوى الدولة , محافظة بجانب ذلك على جودة إنتاجها . يقول لينو: "في كل يوم , أقوم بالنزول إلى المصنع و أتذوق الجبن . فإن لم يعجبني طعمه , طلبت من الموظفين أن يصنعوا غيره" .

و في الثمانينات , قام لينو بالتوسع بشركته جغرافياُ بادئاً من مقاطعات كندا المجاورة , ثم دخولاً على أمريكا . ثم قام بحركة أدهى في التوسع , فبدلأ من أن يقوم بشراء الحليب من الشركات الموردة , قام بشراء تلك شركات ثم مزارع الألبان التي تبيع عليها . ليضمن بذلك سلسلة متكاملة مؤمّنة بدءأً من البقرة و نهاية بكيس جبنة الموزاريلا المغلف موضوعاً على رفوف السوبرماركت . كما أن انتشاره الجغرافي بين مقاطعات كندا و أمريكا يضمن له تقليل نسبة أثر المخاطر عليه , ممتثلاً بالمثل المشهور: "لا تضع كل بيضك في سلة واحدة" .

في بداية التسعينات الميلادية , قام لينو بإدخل شركة Saputo في سوق الإكتتابات و الأسهم , محافظاً على حصة العائلة من الشركة بنسبة 80% . و استمر على سياسته التوسعية بشراء مزارع و مصانع الحليب و مشتقاتها , و كان يصنّع ما نسبته 76% من مجموع إنتاجه في مصانع كندا و 15% في مصانعه بأمريكا و 9% من مصانعه الأخرى حول العالم . و أصبح 40% من جبن الموزاريلا الموجود في الأسواق الكندية من إنتاج شركة Saputo حتى لُقّب لينو بـ "ملك الموزاريلا".



في عام 1999 , قام لينو بتنويع تجارة شركته و قام بشراء شركة مخبوزات مشهورة , تبيع الكيك و الشربة و الفطائر الجاهزة و الكعك , مستغلاً بذلك قوة شركة التوزيع التي أنشأها مع أخيه جون فيما سبق و استغلالها الاستغلال الأمثل . و حتى تبقى رديفاً احتياطياً بجانب شركات الألبان و الأجبان .

و في عام 2001 , أصبحت Saputo الشركة الأولىللألبان و الأجبان في كندا , و خامس أكبر شركة للألبان و مشتقاتها في أمريكا الشمالية . و في عام 2003 , قام لينو بالتوسع خارج أمريكا الشمالية  بالإستحواذ على ثالث أكبر شركة ألبان و مشتقاتها في الأرجنتين .

و في عام 2004 , حان لملك الموزاريلا أن يترجل هو الآخر عندما بلغ نهاية الستين من عمره , و بعد أن قضى 35 سنة رئيساً لهذه الشركة المغامرة الكبيرة . لقد كان عصره عصراً ذهبياً لشركة Saputo . فقد بلغت مبيعات الشركة لهذا العام فقط 3.57 مليار دولار , في صعود متواصل عن الأعوام السابقة الأخرى . و كان نصيب عائلة Saputo ما نسبته 58% من ملكية الشركة . و بلغت ثروة لينو الشخصية أكثر من 2.5 مليار دولار بعد أن بدأها فقط بـ 500 دولار قبل 50 عاماً .


كلمات للبحث:
قصة نجاح شركة الأجبان الإيطالية سابوتو Saputo Inc . قصة نجاح شركة إيطالية . قصة نجاح . من قصص النجاح . قصة نجاح سابوتو . قصة نجاح شركة سبوتو . قصة نجاح شركة الأجبان و الألبان الكندية ذات الأصول الإيطالية . قصة نجاح شركة عائلية إيطالية . قصة نجاح شركة عائلية عبر أجيالها الثلاثة . قصة نجاح ملك جبنة الموزاريلا , و عائلته في شركة Saputo . قصة نجاح مؤسس شركة