السبت، 13 سبتمبر 2014

أشعل في نفوس من تحب الأمل


الحيآة جميلة على جمالها الأ أنها لا تخلو من ضيق في الرزق و هموم وكدر وتقلبات المزاجية لا يحس بهآ الأ من يعيشها وجميع الخلق يتذوقها تلك هي سنه الحيآة خلقها الله للبشر أجمع.
لكن هنآك أشيِاء لابد نفهمها نحن نعيِش في مجتمعآت متقاربه، الأنفس تقربها الألفه 
نحتاج لمن يقف معنا أصدقاء أحباب زملاء
أقارب كلاً يجد رآحته مع شخص  يسمع منه يأخذ بنصائح وكثيراً على حسب راحتنا للأنفس.
وهناگ تقارب مابين الناس وهي المحبه تربطهم المشآعر الصآدقه
نبحث طويلاً لنجد من يفهمنا من يسمعنا بصدق دون تناقل أخبارنا نعتبره صندوق نحتفظ به أسرارنا لا تمسها الأستقلال ولا المجاملآت أو الأستهزاء أو أتطبيل على مشاعرنا، نحن نريد شخص نحبه نثق فيه
كي يشعل روح الأمل في أنفسنا إذا وقعنا في أمر ضيق يبعث فينا ضي الأمل لنتجاوز همومنا وضيقنا وهذا بعد تسهيل وتفريج من الله سبحانه
الأنسان كا القنبله الموقوته لو كثرت عليه الهموم ولم يجد شخص ينفض له همومه بعد الله لنفجر من الكتمان ويجدر بنا نفضغض كي نريح أنفسنا.
الصداقة و المحبه شي جميل في حياتنا
لكن لابد ننتقي من بين الناس أصدقاء أحبه لو وقعنا في حيره تجدهم أمامك، 
المواقف الصعبه تلخص لك من هو يستحق يلامس قلوبنا كي نفرغ شحناتنا في مسمعه بعد الله سبحانه وتعالى.
نرى بعضنا يقول لا أحد يسمع لي أو يفهمني لربما لم يجد الشخص الحقيقي الذي يفهمه.
نحن نريد شخص يشاركنا في أفراحنا وهمومنا نعتبره قريب من أنفاسنا.
أحياناً يتقلب مزاجنا أو نغضب ينفر من ينفر ويبقى سوى الحبيب العزيز الصديق اي كان هو الوحيد الذي يمتص غضبا لانهُ صدق بمشاعره أتجاهنا.
قد أشبه الحبيب أو الصديق كا السفينه يحملنا على متنه ويقاوم معنا ضروف الحياة حتى يرسوا معنا الى بر الأمان.
فأختر صفوه الصفوه من الأحبه والأصدقاء حتى ترمي مابي كاهلك عليه ويتقبله ويشد من أزرك، وهو نفس الشيء معك.
الكاتب/عبدالمحسن المحمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق