الاثنين، 3 يونيو 2013

مسگنات لم أرى مثلها تسگن جميع الامراض سبحان الله أين نحن عنها

مسگنات لم أرى مثلها تسگن جميع الامراض
سبحان الله أين نحن عنها

ألا بذكر الله تطمئن القلوب

بسم الله نبدء

😩 لأمراض الصداع و الشقيقه
الإطاله في السجود و گثره التسبيح
والمحافظه على الصلاة في اوقاتها و الصدقه

😤لأمراض الامعاء و المعده و القولون
الصيام و الصدقه و الاذگار في الليل والنهار
المحافظه على الصلاة في أوقاتها والسواك حيث يطهر مجرى الامعاء

لخفض حراره الجسم
الأكثار من الوضوء يعتبر خافض حراره
حيث أن الوضوء
يرطب الأماكن التي تتركز فيها الحراره
الرأس و الوجه والفم واليد و الاقدام و الصدقه
والاستغفار و التسبيح
المحافظه على الصلاة في اوقاتها

علاج الضيقه و الهم و الحزن و الأكتئاب وقله الرزق وطلب الذريه
صلاة الليل و قرآه القرآن و الزام الأستغفار
والتسبيح والتكبير و التهليل وصلاه الضحى و المحافظه على الصلاة في اوقاتها والأكثار من الصدقه

لعلاج مرض الغيبه و النميمه
ذكر الله دائماً و الاستغفار وگل ما اغتبت
تصدق، المحافظه على الصلاة في اوقاتها
وتگرار لا اله الا أنت سبحانگ أني كنتُ من
الظالمين

أمراض اللثه و الفم و الحنجره والاسنان والجيوب الانفيه
الأستغفار ليلا نهار و أستخدام السواگ
ليطهر فمگ و الإسنشاق السليم عند الوضوء
والمحافظه على الصلاة في اوقاتها

لعلاج الخوف و الجزع وعدم الأستقرار
التوكل على الله فيما يحبه ويرضاه و التيقن
بالله في گل امورگ و البسمله قبل البدء في
گل شي و الحمد بعد الأنتها مع المحافظه على الصلاة في اوقاتها

علاج ألم العيون و الجيوب الأنفيه
فتح العيون في السجود و التنفس المستقر
وذكر الله يريح گل شي
مع المحافظه على الصلاة في اوقاتها

علاج الامراض المستعصيه في الطب البشري
الاگثار من الأستغفار و الصلاه في أوقاتها
وقرأه سوره البقره يومياً و الصدقه وبر الوالدين والأكثار من الصلاه على النبي
وقبل گل شي التيقن بأن الله هو الشافي الكافي المعافي أنظر معي أخي الحبيب/ أختي الحبيبه في هذه الأدله

قوله تعالى في آخر يونس : وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله الآية [ 10 \ 107 ] .


وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك
لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر
فكان خيرا له)

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم( ما يصيب المؤمن
من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها الا كفر
الله بها من خطاياه )

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن الله تعالى قال : من عادى لي ولياً ، فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني، أعطيته، ولئن استعاذني، لأعيذ نه )) رواه البخاري (227) .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق