كتاب جسد لايشيخ وعقل لا يحده زمن رائع جدا
للمؤلف لطبيب لديباك شوبرا أمريكي من أصول هنديه
نبدأ....
فقرة اعجبتني من كتاب
”
جسد لا يشيخ وعقل لا يحده
زمن”
((( فالخلايا التي تتألف منها
أجسادنا متصله تمام الإتصال بأفكارنا ولا تنفك تسترق السمع اليها لتتغير حسب ما
تمليه هذه الافكار سلبيا او ايجابيا)))
(( فأي إرهاق فكري مهما كان
صغيرا يفرز سيلا من الهرمونات الضارة نفسها التي تظهر في الإرهاق الجسدي
))
معلومة من كتاب جسد لا يشيخ
” ابتداءا من سن الثلاثين وبسرعة بطييئة جدا لا
تتجاوز واحد بالمئه في السنة، يبدأ جسم الانسان العادي بالارتباك يعني تجاعيد
والجلد يفقد اشراقته والعضلات تبدأ ترتخي … ولكن إن تمكنا من ايقاف هذا الواحد
بالمئة في السنه من التغيير الخاطئ لأوقفنا عملية التقدم بالسن نحو
الشيخوخة”
كتاب جسد لا يشيخ –
يقول
” هناك وظائف تحدث لا اراديا
في اجسامنا مثل التنفس و الهظم و اتساع حدقة العين .. وغيرها الكثير
.. وكل هذه الوظائف تلعب دور هام في التقدم بالسن … فكلما تقدمنا بالسن تضعف هذه
الوظائف … كيف نتحكم في التقدم بالسن ؟؟؟ اذا أخضعنا هذه الوظائف
اللاإرادية لسيطرتنا … يعني نسيطر على الوظيفة اللاإرادية إراديا … عشان كذا عرفوا
التأمل وهي طريقة استخدمها الأطباء ليدربوا مرضى القلب على السيطره على وضعهم
اللاإرادي، اذ يصبح بمقدورهم أن يخفضوا ضغط دمهم، ومرضى القرحة المعوية أن يخففوا
من الإفرازات الحمضية التي تحدث القرحة … اذا كان الانسان بهذه القدرة لماذا لا
يستخدمها ويحد من عملية التقدم بالسن ؟
بالامس وانا اقرأ الكتاب (جسد
لا يشيخ)… كنت سعيد … معلوماااات جميله جدا … توضيح لمعاني كثيره في بالي ….
وأجوبه عن اسئله كثيرة … اكيد في بعضكم سأل هذا السؤال لنفسه … كيف اتحكم في
الوظائف اللارادية إرديا
يقول ديباك: ” أن التصميم هو شريك الإدراك
الفعال وهو الطريق التي نسلكها لتحويل العمليات الكيميائية التي… تحدث داخل الجسد
من دون وعي منا الى عمليات واعية” .. طبعا التصميم في اداء شيء ما ليس فقط لهذه
العمليه ولكن سيساعدك على أداء اشياء كثيره اخرى … لذلك يقول ويكمل :
” وما عليه الا أن يصمم على ذلك حازما مصرا على المراكز العقلية في دماغة أن تقرر
مقدار الطاقة المستعملة في الجسم أثناء نشاطه وذلك ان اراد ان يحسن من طاقته
وحيويته مثلا
نكمل في هذه
الفقره
ديباك يتحدث عن الانسجام و الوحدويه يعني انا مع
الكون وحدة واحدة … يقول : ” في الانسجام و الوحدوية لا يوجد عنف او سيطرة، حيث
يتعلم الانسان القبول بالواقع ليس عن اجبار، بل عن قناعة بأن ذلك ضروري لحياته
السعيدة التي لا يعكر صف…وها أي انفصام بينه وبين نفسه وجسده وبين ما يحيط به من
الكائنات والأحداث
نكمل جسد لا يشيخ …
يقول أحد الحكماء: ” معظم الناس يستهلكون حياتهم إما في الماضي أو في المستقبل، أما حياتي أنا فهي مركزه على الحاضر”
عندما نركز على الحاضر، نصبح في مأمن من صدمات حملها الماضي ويخشاها المستقبل، لأن تأثير هذه الصدمات هو ما يعرقل العمليات البناءه التي تجري داخل الجسم فيصبح عرضة للتلف المبكر، إن اللحظه الح…اضرة هي اللحظه الحقيقة التي نعيشها …. وإن الماضي والمستقبل هما تصورات عقلية لا وجود لها في الواقع
يقول ديباك
(1)
في التأمل ينسحب العقل من نشاطه العادي نحو مصدره في تجربه غاية في العمق ويتخطى الفكر و الإحساس و الانفعال و الرغبات و الذاكره و يضع الانسان في حاله زمنية غير محدوده من الادراك السامي المنزه عن المادة و الذي لا يدركه العقل البشري
…(2)
فعملية التنفس و استهلاك الاكسجين تصبح أسهل وتستهلك جهد أقل والشي نفسه ينطبق على عمليات التمثيل الغذائي وغيرها من العمليات داخل الجسم
(3)
إن عدم التوازن الهرموني في الجسم المرتبط جدا بالضغوط الحياتيه والذي بدوره يسرع عمليه التقدم في السن ياتي التأمل ليعيده الى توازنه و ان الانسان الذي يمارس التأمل يظهر بعمر أصغر بـ خمس إلى إثنى عشر سنه من عمره الزمني
علينا أن نتعلم و ندرك أن ما يقوم به الشاهد الصامت غير المحدد بزمن فينا (المراقب)، هو ما يجب الاستماع إليه من الادراك الصافي، حيث نكون حقا “أنفسنا” بغض النظر عن وضعنا الذي تعلمناه من الماضي، فالسعادة والشقاء و الفقر و الغنى و الشباب و التقدم بالسن إلخ … من الحالات التي يفرض…ها علينا العالم المحسوس. و بالتالي يجب ان نحمل انفسنا نحو عالم من الوعي المتكامل الذي يفسر بالتدفق الروحي بعيدا عن القيود المادية المحدودة بزمن”
نقطه حلوه …. إن أهم درس يجب أن نتعلمه من المفهوم الجديد هو أنه إذا أردت أن تغير مافي جسدك عليك أن تغير إدراكك لهذا التغيير أولا، لأن كل شيء يحدث لك هو نتيجة لكيفية إدراكك لنفسك
اخر اقتباس في الفصل الأول …
مفاهيم جديدة يجب ان ندركها، بأن اجسامنا:
- مرنه وليست متصلبه
- طاقه و ليست ماده
- نشيطة متحركه و ليست ثابته و خامله
…- شبكه من الذكاء و ليست آله صماء
اللائحة بالعوامل السلبية التي تسرع من الشيخوخة:
1- الإحباط المستمر
2- الكبت المستمر
3- الإخفاق في تغيير الأوضاع
4- العيش منفردا
5- عدم الرضى عن العمل الذي يقوم به
6- العمل لساعات طويله تفوق 40 ساعه بالاسبوع
7- الأعباء المالية
8- القلق الدائم
9- الندم
10- الغضب
11 – انتقاد الآخرين
اللائحة بالعوامل الايجابية التي تؤخر الشيخوخة:
1- الزواج السعيد
2- الرضى في العمل
3- الشعور بالسعاة
4- القدرة على الضحك و الاستمتاع حتى في الاوضاع الصعبه
5- حياة جنسية مرضية
6- وجود ا صدقاء دائمين
7- اخذ اجازة
8- التمتع بأوقات الفراغ
9- القدرة على التعبير و المصارحة
10- التفاؤل الدائم
يقول أحد الحكماء: ” معظم الناس يستهلكون حياتهم إما في الماضي أو في المستقبل، أما حياتي أنا فهي مركزه على الحاضر”
عندما نركز على الحاضر، نصبح في مأمن من صدمات حملها الماضي ويخشاها المستقبل، لأن تأثير هذه الصدمات هو ما يعرقل العمليات البناءه التي تجري داخل الجسم فيصبح عرضة للتلف المبكر، إن اللحظه الح…اضرة هي اللحظه الحقيقة التي نعيشها …. وإن الماضي والمستقبل هما تصورات عقلية لا وجود لها في الواقع
يقول ديباك
(1)
في التأمل ينسحب العقل من نشاطه العادي نحو مصدره في تجربه غاية في العمق ويتخطى الفكر و الإحساس و الانفعال و الرغبات و الذاكره و يضع الانسان في حاله زمنية غير محدوده من الادراك السامي المنزه عن المادة و الذي لا يدركه العقل البشري
…(2)
فعملية التنفس و استهلاك الاكسجين تصبح أسهل وتستهلك جهد أقل والشي نفسه ينطبق على عمليات التمثيل الغذائي وغيرها من العمليات داخل الجسم
(3)
إن عدم التوازن الهرموني في الجسم المرتبط جدا بالضغوط الحياتيه والذي بدوره يسرع عمليه التقدم في السن ياتي التأمل ليعيده الى توازنه و ان الانسان الذي يمارس التأمل يظهر بعمر أصغر بـ خمس إلى إثنى عشر سنه من عمره الزمني
علينا أن نتعلم و ندرك أن ما يقوم به الشاهد الصامت غير المحدد بزمن فينا (المراقب)، هو ما يجب الاستماع إليه من الادراك الصافي، حيث نكون حقا “أنفسنا” بغض النظر عن وضعنا الذي تعلمناه من الماضي، فالسعادة والشقاء و الفقر و الغنى و الشباب و التقدم بالسن إلخ … من الحالات التي يفرض…ها علينا العالم المحسوس. و بالتالي يجب ان نحمل انفسنا نحو عالم من الوعي المتكامل الذي يفسر بالتدفق الروحي بعيدا عن القيود المادية المحدودة بزمن”
نقطه حلوه …. إن أهم درس يجب أن نتعلمه من المفهوم الجديد هو أنه إذا أردت أن تغير مافي جسدك عليك أن تغير إدراكك لهذا التغيير أولا، لأن كل شيء يحدث لك هو نتيجة لكيفية إدراكك لنفسك
اخر اقتباس في الفصل الأول …
مفاهيم جديدة يجب ان ندركها، بأن اجسامنا:
- مرنه وليست متصلبه
- طاقه و ليست ماده
- نشيطة متحركه و ليست ثابته و خامله
…- شبكه من الذكاء و ليست آله صماء
نكمل .. الفصل الثاني رااائع
جدا وهو يتكلم عن الوعي و الشيخوخة …. يقول ديباك …
إن الوعي هو حقل من حقول الطاقة و المعرفة و هو يشكل قدرة العقل على التفكير قبل حدوث الفكرة نفسها !! إذن الوعي لديه القدرة على توليد أفكار جديدة … الوعي اقوى من أي فكرة أو دافع يولده …. وبالإمكـان أن ندرب وعينــا
إن الوعي هو حقل من حقول الطاقة و المعرفة و هو يشكل قدرة العقل على التفكير قبل حدوث الفكرة نفسها !! إذن الوعي لديه القدرة على توليد أفكار جديدة … الوعي اقوى من أي فكرة أو دافع يولده …. وبالإمكـان أن ندرب وعينــا
اللائحة بالعوامل السلبية التي تسرع من الشيخوخة:
1- الإحباط المستمر
2- الكبت المستمر
3- الإخفاق في تغيير الأوضاع
4- العيش منفردا
5- عدم الرضى عن العمل الذي يقوم به
6- العمل لساعات طويله تفوق 40 ساعه بالاسبوع
7- الأعباء المالية
8- القلق الدائم
9- الندم
10- الغضب
11 – انتقاد الآخرين
اللائحة بالعوامل الايجابية التي تؤخر الشيخوخة:
1- الزواج السعيد
2- الرضى في العمل
3- الشعور بالسعاة
4- القدرة على الضحك و الاستمتاع حتى في الاوضاع الصعبه
5- حياة جنسية مرضية
6- وجود ا صدقاء دائمين
7- اخذ اجازة
8- التمتع بأوقات الفراغ
9- القدرة على التعبير و المصارحة
10- التفاؤل الدائم
نكمل جسد لا يشيخ و
عقل لا يحده زمن …
إن بإمكان الإنسان السيطرة على مجرى الطاقة في جسدة ويوجهها حسب إرادته، فهناك مستويات من المعلومات الذكية تظهر بصورة مؤثرات جسدية تعود الانسان أن يتجاهلها، ولكنها ضرورية لتلبية حاجات الجسد: فالانسان مثلا يمكنه أن يركز اهتمامه على الأعضاء التي تمر في أوضاع غير مريحة في جسده ويحدد موا…قع إداركة على مسببات الألم و عدم الراحه، وبالتالي يمكنه إزالة مايشكو منه، لأن الجسم في تركيبه الطبيعي يولد طاقة تساعد إلى درجة كبيرة في شفاء تلك الاعضاء إذا ركز الإنسان اهتمامه على هذه الطاقة ولم يتجاهل وجودها وحث ارادته وادراكه لتفعيلها – انتهى- …
بالنسبه لي جربتها مع الصداع ومع حرق و مع ألم وكله تمام !!
عندما يريد شخصان الشيء نفسه، فإنهما لا يحصلان على النتيجة نفسها، لأن إرادتهم مختلفه !! و للتوضيح … الإراده هي ناحيه من نواحي بالإدراك، و هي التي تحدث التغيير … كل شيء خارج عن مدى ادراكنا لا يمكننا السيطره عليه .. والعكس صحيح … ودائما لا نستطيع ان نحصل على نتائج مفيــدة الا من إرادة مركزة … لكن هناك نقاط مشتركه بين اصحاب الارادة ….
النقاط:
1- لكل إرادة نتيجة عند كل انسان
2- الارادة شعور محدد و معين يكون فيه الانسان متأكد مما يريد
3- عدم الاهتمام بالتفاصيل الدقيقة
4- توقع النتائج و الثقه بالوصول لها وعدم القلق حول تحقيقها، القلق و الشك وعدم الثقه هي معوقات تمنعنا من استعمال ارادتنا و توجهها عكس ما نريد !
5- كل إراده تتحقق تعلمنا كيف نحقق الإراده التي تليها بصورة أفضل
نكمل جسد
لا يشيخ .. في هذا الفصل تكلم عن التوتر و الضغط النفسي و علاقتهم بالشيخوخه … و
أكمل ليتحدث عن التأمل ….
طبعا ديباك مع كل فقره يذكر تجارب قاموا فيها بالجامعات .. بعض التجارب التي كانت على التأمل تقول .. أن جلسات التأمل والعينان مغمضتان تضع الجهاز العصبي في حاله من اليقظه المريحة حيث يبقى العقل على وعية وت…وقده ويدخل الجسم في حالة من الاسترخاء والراحة العميقة، حيث تبلغ هذه الراحة ضعفي الراحة التي يجنيها من النوم العميق، وذلك في مدة من الزمن يستشعر فيها التأمل لا تتجاوز العشر دقائق
يقول .. هناك ثلاث اعمار للانسان …
بعض النقاط
المتعلقه بهذه الأعمار:
نكمل فقره كثير حلوه و تهم البعض
… إن التأمل ليس مجرد ممارسه و نشاط روحي فحسب، كما يعتقد معظم الناس إذ لا يوجد ما
نسميه ممارسه روحية و ممارسه عضوية منفصلتين عن بعضهما البعض، عندما نقول روحيا لا
يعني ان ما نقوله منفصل عن الجسد، ففي كل مرتبه من نمونا الروحاني يكون الجسد فيها
أعظم حليف، فالاحاسيس التي نعتبرها دنيوية وما…دية كالجوع والعطش والألم و السرور
هي في الحقيقة مرتبطه بالسمو الذي تصبو اليه النفس …
إذا الممارس الروحاني هو من يعيش في الحاضر بصورة مكتملة جسدا وروحا
إن بإمكان الإنسان السيطرة على مجرى الطاقة في جسدة ويوجهها حسب إرادته، فهناك مستويات من المعلومات الذكية تظهر بصورة مؤثرات جسدية تعود الانسان أن يتجاهلها، ولكنها ضرورية لتلبية حاجات الجسد: فالانسان مثلا يمكنه أن يركز اهتمامه على الأعضاء التي تمر في أوضاع غير مريحة في جسده ويحدد موا…قع إداركة على مسببات الألم و عدم الراحه، وبالتالي يمكنه إزالة مايشكو منه، لأن الجسم في تركيبه الطبيعي يولد طاقة تساعد إلى درجة كبيرة في شفاء تلك الاعضاء إذا ركز الإنسان اهتمامه على هذه الطاقة ولم يتجاهل وجودها وحث ارادته وادراكه لتفعيلها – انتهى- …
بالنسبه لي جربتها مع الصداع ومع حرق و مع ألم وكله تمام !!
عندما يريد شخصان الشيء نفسه، فإنهما لا يحصلان على النتيجة نفسها، لأن إرادتهم مختلفه !! و للتوضيح … الإراده هي ناحيه من نواحي بالإدراك، و هي التي تحدث التغيير … كل شيء خارج عن مدى ادراكنا لا يمكننا السيطره عليه .. والعكس صحيح … ودائما لا نستطيع ان نحصل على نتائج مفيــدة الا من إرادة مركزة … لكن هناك نقاط مشتركه بين اصحاب الارادة ….
النقاط:
1- لكل إرادة نتيجة عند كل انسان
2- الارادة شعور محدد و معين يكون فيه الانسان متأكد مما يريد
3- عدم الاهتمام بالتفاصيل الدقيقة
4- توقع النتائج و الثقه بالوصول لها وعدم القلق حول تحقيقها، القلق و الشك وعدم الثقه هي معوقات تمنعنا من استعمال ارادتنا و توجهها عكس ما نريد !
5- كل إراده تتحقق تعلمنا كيف نحقق الإراده التي تليها بصورة أفضل
طبعا ديباك مع كل فقره يذكر تجارب قاموا فيها بالجامعات .. بعض التجارب التي كانت على التأمل تقول .. أن جلسات التأمل والعينان مغمضتان تضع الجهاز العصبي في حاله من اليقظه المريحة حيث يبقى العقل على وعية وت…وقده ويدخل الجسم في حالة من الاسترخاء والراحة العميقة، حيث تبلغ هذه الراحة ضعفي الراحة التي يجنيها من النوم العميق، وذلك في مدة من الزمن يستشعر فيها التأمل لا تتجاوز العشر دقائق
يقول .. هناك ثلاث اعمار للانسان …
- العمر البيولوجي ( جسمك وشكلك )
- العمر الزمني ( السنوات )
- و العمر النفسي ( الاحاسيس والمشاعر )
- العمر البيولوجي يتأثر بالعمر النفسي
- العمر البيولوجي للإنسان المواظب على التأمل ثلاث او اربع سنوات يكون اقل من عمره الزمني بخمس سنوات” يعني تبين اصغر من عمرك”.
- الذي يمارس التأمل أكثر من خمس سنوات فإن عمره البيولوجي يكون أقل بعشر سنوات من عمره الزمني.
إذا الممارس الروحاني هو من يعيش في الحاضر بصورة مكتملة جسدا وروحا
انتهى
للامانة (منقول)
للامانة (منقول)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق