أعلنت "ناشيونال
جيوغرافيك" عن الفائزين بالمسابقة التصويرية عن العام 2012. وتلقت "ناشيونال
جيوغرافيك" حوالي 22 ألف صورة أرسلت من 150 بلداً إلى المسابقة التي تنظم سنوياً.
والصور المعروضة أدناه تظهر الفائزين عن الفئات الثلاث ناس، أماكن، وطبيعة، مرفقةً
بتعريفات أرسلها المصورون.
الجائزة الكبرى: "الانفجار" - اسم النمر هو "بوسوبة". تقول المصورة آشلي فنسنت أنها التقت عددا كبيرا من الصور لهذا النمر في "الهند الصينية"، وبعد أن أصبحت مكررة، حاولت التقاط صورة مميزة، وتوفرت لي الفرصة أثناء مشاهدتي لـ"بوسوبة" تنشف نفسها بعد اللهو في بركتها الخاصة.
المركز الأول لصورة للمصور نيناد سالجيك لجبل ماترهورن الذي يبلغ ارتفاعه 4,478 متراً على الحدود السويسرية الإيطالية
المركز الثاني كان لصورة التقطها المصور آدم كويش بعنوان "صيادو جبال الثلج". وجاء في تعريف الصورة أن عددا كبيرا من سكان الإسكيمو يعتمدون على تذويب الثلج للحصول على ماء الشرب.
المركز الثالث كان لصورة التقطها المصور سانجيف بهور، الذي قال أنه كان محظوظاً جداً لرؤية وتصوير "ملايكا"، وهو اسم حيوان الشيتا، تلهو مع رضيعها.
المركز الرابع كان لصورة التقطها المصور وينديل فيليبس لأحد النزلاء في مركز "ياياسان غالوه" لإعادة التأهيل، في اندونيسيا، والذي يحوي على 250 سجيناً. يقول المصور أن معظم النزلاء يأتون من عائلات فقيرة ترفض الاهتمام بأحوالهم أو غير قادرين على ذلك، والبعض الآخر من النزلاء هم من المشردين. ويتم إرسالهم إلى المركز من قبل الشرطة بعد اعتقالهم. ويقول المصور أن الرعاية الطبية الوحيدة التي يتلقونها هي للذين يعانون من أمراض جلدية، وأكثر من ثلث المرضى الذين يعتقد أنهم خطرين يتم تقييدهم بالسلاسل.
المركز الخامس كان لصورة التقطها المصور كاي اوتو ميلو لسباق "أموندسن"، حيث يسلك المتسابقون مسار المكتشف الشهير روالد اموندسن الذي يوصل إلى منطقة "هاردنغرفيدا- ماونتاينبلاتو" في النرويج. وهو المسار نفسه الذي سلكه المكتشف "اموندسن" في حملته لبلوغ القطب الجنوبي سنة 1911 الذي لم يتمكن من انجازها نتيجة الطقس السيئ فأجبر على العودة، معتبراً أن الخطورة باجتياز منطقة "هاردنغرفيدا- ماونتاينبلاتو" كانت بنفس خطورة الوصول إلى القطب الجنوبي. والصورة المأخوذة تظهر الفريق أثناء تحضيره لرحلة اجتياز غرينلاند.
المركز السادس كان لصورة التقطها المصورة إندرا سواري، لبرج إيفل في باريس، خلال طقس قاتم.
المركز السابع كان لصورة التقطها المصور ميكا ألبرت في منطقة "داندورة" في كينيا حيث يسمح للنساء بالتنقيب في النفايات.
المركز الثامن كان لصورة التقطتها المصورة فرنشيسكا هارليخانتو بالقرب من منطقة كومودو في اندونيسيا أثناء هروب آلاف الأسماك من أسماكٍ أكبر منهم.
المركز التاسع كان لصورة التقطها المصور مايكل ايستمان لثعلب أحمر كان يحاول اصطياد فأر في الثلج. فهذا الحيوان الذي يتمتع بقدرة سمع مميزة تمكّن من رصد فأر يختبئ على مسافة قدمين عمقاً في الثلج في حديقة "بارك كاونتي" في الصين.
المركز العاشر كان لصورة التقطها المصور كا شينغ كوان للسباق الصيني التقليدي "سباق التنين"، وهو سباق لإحياء ذكرى الشاعر الوطني "كو يوان" في الصين القديمة.
المركز الحادي عشر كان لصورة التقطها المصور اريك غوث وهي للمكعبات الثلجية التي تصل على شاطئ أيسلندا.
المركز الثاني عشر كان لصورة للمصور جايسون شينغ التقطها في ألاسكا لدب بني يحفر لإيجاد الطعام.
المركز الثالث عشر كان لصورة التقطها المصور أولريتش لامبرت تجسد تقنيات صيد موجودة فقط في سريلانكا، حيث يجلس الصياد على عامود يدعى "بيتا" ينتظر الأسماك. عدم وضوح الأشخاص يظهر مدى تأرجح العمود لحظة انتظار فرصة الصيد
الجائزة الكبرى: "الانفجار" - اسم النمر هو "بوسوبة". تقول المصورة آشلي فنسنت أنها التقت عددا كبيرا من الصور لهذا النمر في "الهند الصينية"، وبعد أن أصبحت مكررة، حاولت التقاط صورة مميزة، وتوفرت لي الفرصة أثناء مشاهدتي لـ"بوسوبة" تنشف نفسها بعد اللهو في بركتها الخاصة.
المركز الأول لصورة للمصور نيناد سالجيك لجبل ماترهورن الذي يبلغ ارتفاعه 4,478 متراً على الحدود السويسرية الإيطالية
المركز الثاني كان لصورة التقطها المصور آدم كويش بعنوان "صيادو جبال الثلج". وجاء في تعريف الصورة أن عددا كبيرا من سكان الإسكيمو يعتمدون على تذويب الثلج للحصول على ماء الشرب.
المركز الثالث كان لصورة التقطها المصور سانجيف بهور، الذي قال أنه كان محظوظاً جداً لرؤية وتصوير "ملايكا"، وهو اسم حيوان الشيتا، تلهو مع رضيعها.
المركز الرابع كان لصورة التقطها المصور وينديل فيليبس لأحد النزلاء في مركز "ياياسان غالوه" لإعادة التأهيل، في اندونيسيا، والذي يحوي على 250 سجيناً. يقول المصور أن معظم النزلاء يأتون من عائلات فقيرة ترفض الاهتمام بأحوالهم أو غير قادرين على ذلك، والبعض الآخر من النزلاء هم من المشردين. ويتم إرسالهم إلى المركز من قبل الشرطة بعد اعتقالهم. ويقول المصور أن الرعاية الطبية الوحيدة التي يتلقونها هي للذين يعانون من أمراض جلدية، وأكثر من ثلث المرضى الذين يعتقد أنهم خطرين يتم تقييدهم بالسلاسل.
المركز الخامس كان لصورة التقطها المصور كاي اوتو ميلو لسباق "أموندسن"، حيث يسلك المتسابقون مسار المكتشف الشهير روالد اموندسن الذي يوصل إلى منطقة "هاردنغرفيدا- ماونتاينبلاتو" في النرويج. وهو المسار نفسه الذي سلكه المكتشف "اموندسن" في حملته لبلوغ القطب الجنوبي سنة 1911 الذي لم يتمكن من انجازها نتيجة الطقس السيئ فأجبر على العودة، معتبراً أن الخطورة باجتياز منطقة "هاردنغرفيدا- ماونتاينبلاتو" كانت بنفس خطورة الوصول إلى القطب الجنوبي. والصورة المأخوذة تظهر الفريق أثناء تحضيره لرحلة اجتياز غرينلاند.
المركز السادس كان لصورة التقطها المصورة إندرا سواري، لبرج إيفل في باريس، خلال طقس قاتم.
المركز السابع كان لصورة التقطها المصور ميكا ألبرت في منطقة "داندورة" في كينيا حيث يسمح للنساء بالتنقيب في النفايات.
المركز الثامن كان لصورة التقطتها المصورة فرنشيسكا هارليخانتو بالقرب من منطقة كومودو في اندونيسيا أثناء هروب آلاف الأسماك من أسماكٍ أكبر منهم.
المركز التاسع كان لصورة التقطها المصور مايكل ايستمان لثعلب أحمر كان يحاول اصطياد فأر في الثلج. فهذا الحيوان الذي يتمتع بقدرة سمع مميزة تمكّن من رصد فأر يختبئ على مسافة قدمين عمقاً في الثلج في حديقة "بارك كاونتي" في الصين.
المركز العاشر كان لصورة التقطها المصور كا شينغ كوان للسباق الصيني التقليدي "سباق التنين"، وهو سباق لإحياء ذكرى الشاعر الوطني "كو يوان" في الصين القديمة.
المركز الحادي عشر كان لصورة التقطها المصور اريك غوث وهي للمكعبات الثلجية التي تصل على شاطئ أيسلندا.
المركز الثاني عشر كان لصورة للمصور جايسون شينغ التقطها في ألاسكا لدب بني يحفر لإيجاد الطعام.
المركز الثالث عشر كان لصورة التقطها المصور أولريتش لامبرت تجسد تقنيات صيد موجودة فقط في سريلانكا، حيث يجلس الصياد على عامود يدعى "بيتا" ينتظر الأسماك. عدم وضوح الأشخاص يظهر مدى تأرجح العمود لحظة انتظار فرصة الصيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق