أولا/ لبس الكمامات وترطيبها بالماء حتى لو داخل المنزل
.
ثانيا/ تشغيل المكيفات على البارد وهي مقبوله لسبب إرتفاع الحرارة نسبيا ولكنها تفيد في تكاثف ذرات الغبار الغير مرئية بالعين المجردة ثم نزولها أسفل على الفرش وغيرها..ونزولها أقل عرضه من وجودها أمام الانسان وإستنشاقها.
ثالثا/ كنس المنزل أول بأول وتنظيف السراميك حتى ولو كان الجو غبارا فهذا يخفف من حدته.
رابعا/ تغطية الاطعمة والأشربة إلا عندتناولها.
خامسا/ تناول كمية كبيرة من الماء لأن الماء له مفعول مباشر في تنظيف القصبة الهوائية مما يشوبها وله دور في تزويد الجسم من الأكسجين.وله فوائد أخرى متعددة.
سادسا/ إغلاق النوافذ والستائر وتشغيل المراوح على خمسة تشتيتا للغبار عن أماكن الجلوس .
سابعا/ لا تنسون من الدعاء بالسجود وكثرة الاستغفار وطلب الرحمة فهذا أكبر مفعول أيضا لنزول الرحمة علينا ونزول المطرالذي بنزولها سيزول الغبار وينظف الجو وكل شئ.
كيف تتعامل مع موجات الغبار
================
خطوات للوقاية والتخلص من البكتيريا
------
----------------------------------
لا تقتصر أضرار الغبار على تشويه شكل الأثاث والأجهزة المنزلية
والأسرة وغيرها بل ان أضراره الصحية أكثر تأثيراً وأخطر على الإنسان
خصوصاً عندما يكون مصاباً بالحساسية أو الربو, كما ان الغبار يشتمل
على العثة (وهي عنكبوتات صغيرة) تأكل خلايا الجلد, مما يشكل خطراً على صحتك.
الكثير من الناس لديهم حساسية شديدة من الغبار والعثة, بالإضافة إلى
ذلك ان الغبار يحمل مواد أخرى مثيرة للحساسية مثل الفطر الذي يسبب
نوبات الربو وردود فعل الحساسية (مثل حمى القش والأكزيما).
إن تقليل الغبار في منزلك يساعد على الوقاية من نوبات الحساسية
والربو, والخطوة الأولى هي استعمال جهاز الشفط وإزالة الغبار, ولكن قد
يكون ذلك إجراء غير كاف لذلك عليك اتباع النصائح الآتية لوقاية منزلك
بأسلوب عملي.
إذن علينا أولاً معرفة ان الغبار الذي يتراكم في منازلنا هو المحفز لظهور
أعراض الربو مثل الأزيز والسعال وغيرهما من ردود الفعل الحساسة مثل
الطفح والتهاب الجلد وانسداد الأنف والرشح, وهذه المواد تسمى مسببات
الحساسية والغبار أحد أنواع المسببات.
على الرغم من عدم وجود أدلة كافية تؤيد ان تقليل الغبار والعثة من
المنازل كفيل بتقليل أعراض الربو والحساسية إلا أن عليك قراءة الخطوات الآتية:
الهواء
------------
لا تستعمل النوافذ أو فتحات التهوية التي تجلب لك غبار الطلع (حبوب
اللقاح) وذرات التراب وغيرها من مسببات الحساسية إلى منزلك.
بدلاً من ذلك استخدم التكييف ولا تفتح النوافذ لتقليل غبار الطلع والتراب من دخول منزلك.
استخدم منظفات ومنقيات الهواء عن طريق الفلاتر, فبمقدورها التخلص من مسببات الحساسية,
وتساعد أيضاً على التخلص من مسببات الحساسية (مثل غبار الطلع أو وبر الحيوانات الأليفة) ودخان السجائر من هواء المنزل.
الأثاث والسجاد والستائر ومفارش الأسرة
--------------------------------------------
تجنب السجاد والأثاث والستائر الثقيلة التي يتراكم عليها الغبار بسهولة,
وتجنب الأثاث المغطى بالأقمشة, واستخدم الوسائد المصنوعة من أقمشة محكمة النسيج تمنع الغبار أو العثة.
استخدم الأثاث الخشبي أو البلاستيك أو الجلدي, أو مادة الفينيل (أغطية
المراتب) التي يمكنك مسحها وتنظيفها بسهولة.
تخلص من السجاد والموكيت من الحائط للحائط وتحدث مع أسرتك حول
تأثير هذه الأمور على الصحة لكل أفراد الأسرة, وإذا لم يتيسر لك
التخلص من كل هذا السجاد من كل غرف المنزل فليكن ذلك في غرفة النوم على الأقل.
استخدم السجاد الأصغر, بحيث يمكنك غسله وتنظيفه.
استبدل الستائر الثقيلة بأخرى يمكن غسلها.
انقل »حاويات الغبار« من غرف النوم وهذه الحاويات هي ألعاب
الأطفال المحشوة, والشماعات الحائطية والكتب, والحلى الصغيرة المعلقة والزهور الصناعية.
تجنب استعمال البطانيات الصوفية واللحاف.
إزالة الغبار والكنس الكهربائي يحرك الغبار ويجعل الهواء في حالة سيئة
حتى يستقر الغبار, لذلك يفضل ارتداء قناع طبي أثناء التنظيف, وتجنب ان يقوم بالتنظيف شخص مصاب بالحساسية.
فكر في استخدام المكنسة الكهربائية المائية للسجاد إذا تيسر ذلك,
بالإضافة إلى ذلك فإن استعمال الحرارة فوق السجاد يساعد على قتل العثة.
السيطرة على العثة
----------------------
عثة الغبار لا ترى إلا بالمجهر, والأشخاص المصابون بالحساسية للعثة
هم حساسون للتساقط من هذه العثة وليس للعثة نفسها وهذه الحساسية
مستمرة طوال السنة وليس لها موسم عين.
التنظيف
------------
بلل ممسحة الأرضيات الصلبة (البلاط - والخشب) مرة يومياً.
انزع الغبار واستعمل المكنسة الكهربائية مرة أو مرتين أسبوعياً لإزالة
مسببات الحساسية المتراكمة واستخدم القماش من دون ماء لمسح الأسطح كالطاولات وغيرها من قطع الأثاث.
استعمل المكانس الخاصة بالسجاد والأثاث المغطى بالأقمشة للتخلص من أكبر قدر من الغبار يمكنك التخلص منه.
استعمل المكانس الكهربائية ذات الفلاتر (hepa) أو ذات الأكياس
الثقيلة المزدوجة التي تقوم بتجميع الغبار والعثة والجزيئات وغبار الطلع.
المحافظة على تهوية المنزل وجفافة تمنع الرطوبة التي تعتبر مرتعاً
خصباً لمسببات الحساسية, وقد يكون ذلك صعباً في بعض المواسم أو مع
بعض الظروف المناخية, لكننا يمكننا التخفيف بالتخلص من النباتات أو أحواض السمك, ولذلك تخلص منها على الأقل من غرف النوم.
هناك بعض المواد الكيماوية التي تتخلص من العثة وخصوصاً من السجاد
والأثاث, وان بعض الخبراء يحذرون من استخدام هذه المواد حتى لا تتضاعف الأخطار من هذه المواد الكيماوية نفسها.
يجب غسل أغطية الفراش والوسائد بالماء الساخن تحت درجة 130
مئوية كل أسبوعين وتجفيف الفراش وأغطيته بالحرارة العالية.
يمكن استخدام مراتب ووسائد وأغطية فراش مضادة للحساسية.
ولأن غرف النوم هي أهم الأماكن التي نقضي فيها وقتاً أطول علينا أن
نتخذ كل الخطوات اللازمة لمنع مسببات الحساسية بكل أنواعها من هذه الغرف على وجه التحديد.
ثانيا/ تشغيل المكيفات على البارد وهي مقبوله لسبب إرتفاع الحرارة نسبيا ولكنها تفيد في تكاثف ذرات الغبار الغير مرئية بالعين المجردة ثم نزولها أسفل على الفرش وغيرها..ونزولها أقل عرضه من وجودها أمام الانسان وإستنشاقها.
ثالثا/ كنس المنزل أول بأول وتنظيف السراميك حتى ولو كان الجو غبارا فهذا يخفف من حدته.
رابعا/ تغطية الاطعمة والأشربة إلا عندتناولها.
خامسا/ تناول كمية كبيرة من الماء لأن الماء له مفعول مباشر في تنظيف القصبة الهوائية مما يشوبها وله دور في تزويد الجسم من الأكسجين.وله فوائد أخرى متعددة.
سادسا/ إغلاق النوافذ والستائر وتشغيل المراوح على خمسة تشتيتا للغبار عن أماكن الجلوس .
سابعا/ لا تنسون من الدعاء بالسجود وكثرة الاستغفار وطلب الرحمة فهذا أكبر مفعول أيضا لنزول الرحمة علينا ونزول المطرالذي بنزولها سيزول الغبار وينظف الجو وكل شئ.
كيف تتعامل مع موجات الغبار
================
خطوات للوقاية والتخلص من البكتيريا
------
----------------------------------
لا تقتصر أضرار الغبار على تشويه شكل الأثاث والأجهزة المنزلية
والأسرة وغيرها بل ان أضراره الصحية أكثر تأثيراً وأخطر على الإنسان
خصوصاً عندما يكون مصاباً بالحساسية أو الربو, كما ان الغبار يشتمل
على العثة (وهي عنكبوتات صغيرة) تأكل خلايا الجلد, مما يشكل خطراً على صحتك.
الكثير من الناس لديهم حساسية شديدة من الغبار والعثة, بالإضافة إلى
ذلك ان الغبار يحمل مواد أخرى مثيرة للحساسية مثل الفطر الذي يسبب
نوبات الربو وردود فعل الحساسية (مثل حمى القش والأكزيما).
إن تقليل الغبار في منزلك يساعد على الوقاية من نوبات الحساسية
والربو, والخطوة الأولى هي استعمال جهاز الشفط وإزالة الغبار, ولكن قد
يكون ذلك إجراء غير كاف لذلك عليك اتباع النصائح الآتية لوقاية منزلك
بأسلوب عملي.
إذن علينا أولاً معرفة ان الغبار الذي يتراكم في منازلنا هو المحفز لظهور
أعراض الربو مثل الأزيز والسعال وغيرهما من ردود الفعل الحساسة مثل
الطفح والتهاب الجلد وانسداد الأنف والرشح, وهذه المواد تسمى مسببات
الحساسية والغبار أحد أنواع المسببات.
على الرغم من عدم وجود أدلة كافية تؤيد ان تقليل الغبار والعثة من
المنازل كفيل بتقليل أعراض الربو والحساسية إلا أن عليك قراءة الخطوات الآتية:
الهواء
------------
لا تستعمل النوافذ أو فتحات التهوية التي تجلب لك غبار الطلع (حبوب
اللقاح) وذرات التراب وغيرها من مسببات الحساسية إلى منزلك.
بدلاً من ذلك استخدم التكييف ولا تفتح النوافذ لتقليل غبار الطلع والتراب من دخول منزلك.
استخدم منظفات ومنقيات الهواء عن طريق الفلاتر, فبمقدورها التخلص من مسببات الحساسية,
وتساعد أيضاً على التخلص من مسببات الحساسية (مثل غبار الطلع أو وبر الحيوانات الأليفة) ودخان السجائر من هواء المنزل.
الأثاث والسجاد والستائر ومفارش الأسرة
--------------------------------------------
تجنب السجاد والأثاث والستائر الثقيلة التي يتراكم عليها الغبار بسهولة,
وتجنب الأثاث المغطى بالأقمشة, واستخدم الوسائد المصنوعة من أقمشة محكمة النسيج تمنع الغبار أو العثة.
استخدم الأثاث الخشبي أو البلاستيك أو الجلدي, أو مادة الفينيل (أغطية
المراتب) التي يمكنك مسحها وتنظيفها بسهولة.
تخلص من السجاد والموكيت من الحائط للحائط وتحدث مع أسرتك حول
تأثير هذه الأمور على الصحة لكل أفراد الأسرة, وإذا لم يتيسر لك
التخلص من كل هذا السجاد من كل غرف المنزل فليكن ذلك في غرفة النوم على الأقل.
استخدم السجاد الأصغر, بحيث يمكنك غسله وتنظيفه.
استبدل الستائر الثقيلة بأخرى يمكن غسلها.
انقل »حاويات الغبار« من غرف النوم وهذه الحاويات هي ألعاب
الأطفال المحشوة, والشماعات الحائطية والكتب, والحلى الصغيرة المعلقة والزهور الصناعية.
تجنب استعمال البطانيات الصوفية واللحاف.
إزالة الغبار والكنس الكهربائي يحرك الغبار ويجعل الهواء في حالة سيئة
حتى يستقر الغبار, لذلك يفضل ارتداء قناع طبي أثناء التنظيف, وتجنب ان يقوم بالتنظيف شخص مصاب بالحساسية.
فكر في استخدام المكنسة الكهربائية المائية للسجاد إذا تيسر ذلك,
بالإضافة إلى ذلك فإن استعمال الحرارة فوق السجاد يساعد على قتل العثة.
السيطرة على العثة
----------------------
عثة الغبار لا ترى إلا بالمجهر, والأشخاص المصابون بالحساسية للعثة
هم حساسون للتساقط من هذه العثة وليس للعثة نفسها وهذه الحساسية
مستمرة طوال السنة وليس لها موسم عين.
التنظيف
------------
بلل ممسحة الأرضيات الصلبة (البلاط - والخشب) مرة يومياً.
انزع الغبار واستعمل المكنسة الكهربائية مرة أو مرتين أسبوعياً لإزالة
مسببات الحساسية المتراكمة واستخدم القماش من دون ماء لمسح الأسطح كالطاولات وغيرها من قطع الأثاث.
استعمل المكانس الخاصة بالسجاد والأثاث المغطى بالأقمشة للتخلص من أكبر قدر من الغبار يمكنك التخلص منه.
استعمل المكانس الكهربائية ذات الفلاتر (hepa) أو ذات الأكياس
الثقيلة المزدوجة التي تقوم بتجميع الغبار والعثة والجزيئات وغبار الطلع.
المحافظة على تهوية المنزل وجفافة تمنع الرطوبة التي تعتبر مرتعاً
خصباً لمسببات الحساسية, وقد يكون ذلك صعباً في بعض المواسم أو مع
بعض الظروف المناخية, لكننا يمكننا التخفيف بالتخلص من النباتات أو أحواض السمك, ولذلك تخلص منها على الأقل من غرف النوم.
هناك بعض المواد الكيماوية التي تتخلص من العثة وخصوصاً من السجاد
والأثاث, وان بعض الخبراء يحذرون من استخدام هذه المواد حتى لا تتضاعف الأخطار من هذه المواد الكيماوية نفسها.
يجب غسل أغطية الفراش والوسائد بالماء الساخن تحت درجة 130
مئوية كل أسبوعين وتجفيف الفراش وأغطيته بالحرارة العالية.
يمكن استخدام مراتب ووسائد وأغطية فراش مضادة للحساسية.
ولأن غرف النوم هي أهم الأماكن التي نقضي فيها وقتاً أطول علينا أن
نتخذ كل الخطوات اللازمة لمنع مسببات الحساسية بكل أنواعها من هذه الغرف على وجه التحديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق