يبدو أن الفراعنة لازال بجعبتهم الكثير ليدهشونا به، ومنه سنشاهد اليوم اكتشافاً
عظيماً يظهر من قاع البحر:
اكتشف العلماء آثار مدينة كاملة يظن العلماء أنها غرقت بين القرنين السادس والسابع بعد الميلاد، وهي مدينة اسمها هرقليون أو إيراكليو.
وقد تم ذكر هذه المدينة في كتابات المؤرخ اليوناني هيرودوتس في القرن الخامس قبل الميلاد، وكانت رمزاً حينها للثراء والجمال حيث كانت وجهة سفن العالم.
وهذه رسمة ثلاثية الأبعاد صنعها الباحثون من آثارها الغارقة في أعماق البحر:
مدهشة حالة بعض هذه المكتشفات، ويبدو أنها ستضيف لمعلوماتنا الكثير عن هذه الحضارة الغامضة.
تم اكتشاف هرقليون لأول مرة عام 2001 أثناء البحث عن أحد سفن نابليون الغارقة، لتصبح أحد أعظم إنجازات القرن الواحد والعشرين.
اكتشف العلماء آثار مدينة كاملة يظن العلماء أنها غرقت بين القرنين السادس والسابع بعد الميلاد، وهي مدينة اسمها هرقليون أو إيراكليو.
وقد تم ذكر هذه المدينة في كتابات المؤرخ اليوناني هيرودوتس في القرن الخامس قبل الميلاد، وكانت رمزاً حينها للثراء والجمال حيث كانت وجهة سفن العالم.
وهذه رسمة ثلاثية الأبعاد صنعها الباحثون من آثارها الغارقة في أعماق البحر:
ما يؤكد كتابات هيرودوتس هو اكتشاف آثار 64 سفينة
غارقة و700 مرسى للسفن بين بقايا المدينة!!، تخيلوا 700 مرسى لمدينة عمرها آلاف
السنين !!.. ما يجعلها أحد أعظم مدن العالم القديم خاصةً بما تم اكتشافه من عملات
ذهبية وفضية ومقتنيات ثمينة!
مدهشة حالة بعض هذه المكتشفات، ويبدو أنها ستضيف لمعلوماتنا الكثير عن هذه الحضارة الغامضة.
تم اكتشاف هرقليون لأول مرة عام 2001 أثناء البحث عن أحد سفن نابليون الغارقة، لتصبح أحد أعظم إنجازات القرن الواحد والعشرين.
يستعد خبراء الآثار لكشف بعض ما وجوده في معرض قريب
لكن لم يتم تحديد موعد أو مكان بعد. وهذه صور إضافية لبعض الاكتشافات:
وهذا موقع المدينة قبالة سواحل الإسكندرية:
من المدهش أن أقرأ عن اكتشاف عظيم في بلدي لكن عبر
الإعلام العالمي!، لذا أتساءل عن مدى سيطرة الحكومة واستيعابها لما يتم في هذه
المنطقة من اكتشافات!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق